تصادم واضح وخلافات تتوسع يوما بعد اخر ولكنها غير معلنة بين المملكة العربية السعودية وبين الامم المتحدة ومبعوثها لليمن حول الترويج للسلام باليمن.
ففي حين السلام باليمن يعاني من خلافات وعراقيل داخلية يستحيل خلفها بدون حل حقيقي. ياتي الصراع الاقليمي والدولي ليزيد من واقع الحرب شراسة ويطيلها في اليمن. فيما يحاول كل طرف اظهار نفسه بانه صانع للسلام.
وتذكر تقارير اعلامية ان السعودية لا تريد للامم المتحدة استثمار جهودها واموالها حول السلام باليمن. فيما الامم المتحدة تعيش على استثمار المواقف ونهب الاموال من التحالف العربي.
*