إعداد الصحفي عبدالرحمن أنيس
- الذكاء الاصطناعي يمثل تحولاً جذرياً يحمل فرصاً واعدة للتنمية والسلام
- الذكاء الاصطناعي قد يتحول إلى أداة خطيرة بأيدي الجماعات الإرهابية إذا غابت الحوكمة الرشيدة
- ميليشيات الحوثيين المدعومة من إيران استغلت تقنيات الذكاء الاصطناعي في التضليل الإعلامي والحملات الدعائية
-مساعي مليشيا الحوثي لنشر أنظمة أسلحة ذاتية التشغيل، يهدد الأمن والاستقرار في اليمن والمنطقة
الذكاء الاصطناعي يجب ألا يُنظر إليه كمسألة تقنية بحتة، بل كقضية سيادة وكرامة للشعوب
- نحذر من خطورة تحكم أطراف خارجية في الذكاء الاصطناعي بما يقوض الاستقرار الهش في الدول المتأثرة بالصراعات
- هذه التكنولوجيا قادرة، إذا ما استُخدمت بمسؤولية، على دعم إعادة بناء الخدمات الأساسية، ومراقبة وقف إطلاق النار، وتعزيز ثقة المجتمعات في مؤسساتها
- الذكاء الاصطناعي يجب أن يكون عاملاً مساعداً لتحقيق العدالة، وإنفاذ القانون، وضمان حق الشعوب في تقرير مصيرها
جاء ذلك في مداخلة الزُبيدي، خلال المناقشة المفتوحة التي عقدها مجلس الأمن الدولي، حول "الذكاء الاصطناعي والسلام والأمن الدوليين: معالجة الآثار المعقدة ومتعددة الجوانب والاستخدام المسؤول".