قال قائد مكافحة الارهاب بالعاصمة عدن يسران المقطري في رده على الإرهابي محمد الميسري في صفحته الرسمية فيسبوك رصده محرر شمسان نت جاء فيه:
طلع لابس كوفيه لاننا نعرفه مصلع سبحان الي طلع له شعر طويل من الخلف ومغطي شعره من قدام لانه عمل شعر عشان يغير شكله بس عندنا بشعره وشكله الجديد ويلبس نظاره يغير شكله في الصرافه بصنعاء تحت حماية الحوثه الذي خططُ لقتل جواس وهو يدفع مبلغ 350دولار الحوالة وخواتمه في ايده اليسار واليمين.
واضاف العقيد يسران: الي يلبسهم وبنسبه للجواز في بيانات الجواز القديم حق عدن والجديد الي اصدره من تعز في الفيديو الاول ماطلع يثبت انه مسافر واتحداه يثبت ختم دخول دوله اخر لانه بايتم التاكد من الدوله ويكشف كذبهم طلعه امجد لما ذكر اسمه …
واختتم:ملاحظه لازال يلبس الخواتم في اليد اليسرى واليد اليمنى لاحضنا ذالك عند رفع الجواز وعند قلب ورقه الختم نلاحظ جزء بسيط يظهر من الاسواره الدي يرتديها في الصرافه
نكرر على الحكومة تسليم
امجد خالد
محمد الميسري
صالح وديع
وعلينا احضار كل الادلة الذي تدينهم او نتحمل كافه المسوالية انتهى.
وكانت وحدات مكافحة الارهاب في العاصمة عدن قد بثت اليوم فيديو تضمن صور واعترافات لعناصر الخلية الإرهابية التي نفذت عملية اغتيال اللواء الركن/ثابت مثنى جواس قائد محور العند العسكري قائد اللواء 131 مشاه في 24 مارس الماضي بسيارة مفخخة شمال مدينة عدن. وفي الفيديو الذي نشرته وحدة مكافحة الإرهاب يدلي الإرهابيون المقبوض عليهم باعترافات تفصيلية للجريمة ابتداء من تفخيخ السيارة الملغومة التي تم إعدادها وتجهيزها في مديرية التربة بمحافظة تعز اليمنية وحتى دخولها مدينة عدن وتنفيذ العملية الجبانة بإشراف مباشر من المدعو امجد خالد قائد لواء النقل حرس رئاسي .
ووفق اعترافات أعضاء الخلية فقد تولى الإرهابي المدعو محمد علي الميسري المتورط بعدة قضايا ارهابية واغتيالات منها إغتيال اللواء جواس ومرافقيه و استهداف موكب محافظ العاصمة عدن واللواء صالح الذرحاني وتفجير بوابة مطار عدن الدولي التي راح ضحيتها العشرات من المواطنين بينهم نساء واطفال وكبار السن. كما اعترفت الخلية الارهابية بتلقي الدعم والتمويل من الارهابي المدعو امجد خالد عبر الضابط بلواء النقل حرس رئاسي المدعو محمد الميسري الذي قام بارسال المبالغ المالية لافراد الخلية الارهابية وفراره صوب مدينة التربه بمحافظة تعز اليمنية بعد تنفيذه عملية إغتيال اللواء جواس ومرافقيه.